و لكن رينالد دي شاتيليون عاد و كسر الهدنة مرة أخري و هاجم قافلة مسلمة عام م أخذ صلاح الدين خنجره المعقوف و ضرب ذراع رينالد ففصله عن كتفه، و سارعت حاشية في حطين، استسلمت عكا دون قتال و قاومت نابلس بضعة أيام قبل أن تستسلم و سقطت فوق قبة مسجد الصخرة الذي بناه عبد الملك بن مروان والذي حوله الصليبيون إلي كنيسة …